تخطى إلى المحتوى

ضياء في القلب

  • بواسطة

ضياء في القلب

من صبر نال العلا، ومن صبر وكتم ودعا، أتاه ما في الغيب من غير حساب، من صبر صبراً جميلاً كان للفرج أثر عظيم في النفس، ومن صبر وجاهد النفس على الاصطبار، وتهجد في سحر الليالي وقام النهار في الهواجر، بزغ نور الفرج من بين عينيه، وانفرجت أساريره وغمرت الفرحة قلبه، وغشيته المسرة العامرة، فكان حقاً عليه أن يقابل هذا الفرج الذي هو نعمة الخالق “أن يسجد شكراً وحمداً له”. ولا ننسى أن الصبر له ضياء في القلب.. وفي الدنيا والآخرة، كما قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم

نشرت هذه الخاطرة العدد 10779 السبت 24 ذي القعدة 1445هـ – 22 نوفمبر 2024م

***الحقوق محفوظة للكاتبة … ومن يود النقل للافادة يرجو الاستئذان.. مع جزيل الشكر***

مع تحيات
الكاتبة الواعدة
إيمان بامسعود

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.