تخطى إلى المحتوى

انظروا إلى مقالاتي عندما كنت في 13

بسم الله الرحمن الرحيم
xvxcvxzc:
هاذي أول كتاباتي عن السوء والذنوب لما كان عمري 13 سنة
وفي المدرسة اعجبوا بهاذي الكلمات واتمنى انتو ايضا تعجبكم
الفصل الأول:-
عندما تلتقي الذنوب يسود الأمر ويزيد السوء وهل يهتف أحد لربه ؟؟ أنا العبد السقيم من الخطايا ولقد أقبلت التمس الطبيب ولكن هل يعني الإنسان إذا غلط سيكون ويعني انه ذهب إلى الجحيم ؟؟ بالطبع لا إن الله غفور الرحيم وبالطبع هناك باطل لماذا ولماذا يا عبد الله تفعلون هذا ألا تخافون العقاب ألا تخافون هل سيجيب أحدا على السؤال المحير لماذا يظهرون الباطل ويكتمون الحق هل هناك رقيب على ذلك نعم و نعم بالله إنه ربي ربي الذي خلقني ووهبني أحسن الصفات وسيفعل هذا سوف يعاقب من ظهر الباطل سيأخذ الحق من الباطل وسيأخذ الحق من الظالم للمظلوم وللحاكم والمحكوم وللغني والفقير وللكاتم والظاهر وهل تعرفون ما هي الأعمال التي تجعلك راضيا وراضي الله عليك هل تعرف يا أيها العبد بالطبع نعم تعرف ولكن تعجز عن ذلك هل تعرف ما السبب ؟؟ انه إبليس الذي يعيق كل شي لماذا أيها الشيطان تفعل هذا هل لأنك مخلوق من نار ونحن من طين لماذا تريد الشر للعبد وتدا هبه عن الخير لماذا أنت تكره الخير وتحب وتعشق الشر نحن سواه ولا شك ان هناك يوم نتعاقب به ونتحاسب بما فعلناه في الدنيا والآخرة لماذا لا تكونوا كالرسول انه القدوة الحسنة الذي يجب أن يقتدي بها كل مسلم حي وعندما يأخذ روحة ينير قبره كالنور الأبيض وتدعو له الملائكة لكن ان كل شي عنكم غافل ، لكن سيظهر وانا كمسلمة صادقة لقد أذوني ناس وسخروا مني لان خلقي ليس حسنا وانا لا أحفل بذلك لأني ممتنة بأن الله يحبني ويحب خلقي لأني أحبه وافعل كل ما يرضيه وسأموت وأنا راضية وفرحة بأني سأموت وينير قبري كالمسلمين أعرف هذا لكن يجب أن افعل كل ما يرضي الله تعالى ويحبه وأفعل كل ما أوجبته السنة النبوية من الأمثلة على ذلك : قراءة القران الكريم الذي أنزلة جبريل للنبي محمد صلى الله عليه وسلم والذي هي علامة وحقيقة للمسلمين وسأكون افعل ذلك إن شـــــــاء اللهـ واني أجتهد في دراستي أطلب علمي واني أغلط كثير ا ولكن أتعلم من غلطي هذا وان يسود ويجمع العلم الذي فيه الخير ممتن للعلم ولولا هذا سيكون الجهل عمّا للعالم وبفضل العلم انتشرت الخبرة في كل مكان وللجاهل علما بلا شك ..
========================= ========================= ==========
تحياتي الكاتبة :-
(( شمايل الكتبي ))

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.