مرحبا بك فى قسم كنوز شعر ديوان شعر حسان بن ثابت. هنا يمكنك الإستمتاع بقراءه العشرات من القصائد من حسان بن ثابت .
اقرأ واستمتع
– آليْتُ ما في جميعِ النّاسِ مجْتهِداً،
– أبلغْ بني جحجبى وقومهمُ
– أبلغْ بني عمروٍ بأنّ اخاهمُ
– أبلغْ ربيعة َ وابنَ أمهْ نوفلاً
– أبلغْ عبيداً بأنّ الفخرَ منقصة ٌ
– أبلِغْ هوَازِن أعلاها وأسفلَها،
– أبني الحماس! أليسَ منكمْ ماجدٌ،
– أبوكَ أبوكَ، وأنتَ ابنهُ
– أبَا لَهبٍ! أبْلِغْ بأنّ مُحَمّداً
– أبْلِغْ مُعاوِيَة َ بنَ حرْبٍ مألُكاً
– أتركتمُ غزوَ الدروبِ وجئتمُ
– أتعرِفُ الدّارُ، عَفا رسْمُها،
– أتَاني عَنْ أُمَيّة َ زُروُ قَوْلٍ
– أجِدَّكَ لم تهْتَجْ لرَسْمِ المنَازِلِ،
– أجْمَعَتْ عَمْرَة ُ صَرْماً فابْتَكِرْ،
– أخلاءُ الرخاءِ همُ كثيرٌ،
– أرقتُ لتوماضِ البروقِ اللوامعِ،
– أروُني سُعُوداً كالسُّعودِ التي سَمَتْ
– أسَألتَ رَسْمَ الدّارِ أمْ لَمْ تَسْألِ
– أشاقَكَ مِنْ أُمّ الوَلِيدِ رُبُوعُ،
– أشِرَتْ لَكاعِ وكانَ عادَتَهَا
– أظنّ عيينة ُ، إذْ زارها،
– أظَنّتْ بَنو بَكْرٍ كِتَابَ محَمّدٍ
– أعينِ، ألا أبكي سيدَ الناسِ، واسفحي
– أعْرِضْ عن العَوْراء إنْ أُسْمِعتَها،
– أغَرُّ، عَلَيْهِ لِلنُّبُوَّة ِ خَاتَمٌ
– أقامَ على عهدِ النبيّ وهديهِ،
– أقمنا على الرسّ النزيعِ ليالياً،
– ألا أبلغ المستسمعينَ بوقعة ٍ،
– ألا أبلغا عني أسيداً رسالة ً،
– ألا أبلغْ أبا قيسٍ رسولاً،
– ألا أبلغْ أبا مخزومَ عني،
– ألا أبلغْ بني الديانِ عني
– ألا إنّ ادعاءَ بني قصيٍّ،
– ألا ليتَ شعري هل اتى أهلَ مكة ٍ
– ألا مَنْ مُبلِغٌ حسّانَ عَني
– ألا مَنْ مُبلِغٌ عنّي رَبِيعاً،
– ألا يا لقومٍ هلْ لما حمّ دافعُ؟
– ألاَ دَفَنْتُمْ رَسُولَ اللَّهِ في سَفَطٍ
– ألمْ ترَ أنّ الغدرَ واللؤمَ والخنا
– ألمْ ترَ أنّ طلحة َ من قريشٍ
– ألمْ ترَنا أوْلادَ عَمْرو بنِ عامرٍ،
– ألمْ تسألِ الربعَ الجديدَ التكلما،
– ألمْ تَذَرِ العَينُ تَسْهَادَها،
– ألينُ، إذا لانَ العشيرُ، فإن تكنْ
– أمسَى الخلابيسُ قد عزّوا وقَد كَثُرُوا،
– أمْسَى الفَتى بنُ وُدٍّ ثَاوِياً
– أنا ابنُ خلدة َ، والأغ
– أهاجَكَ بالبَيْداء رَسْمُ المنازِلِ،
– أوصى أبونا مالكٌ بوصاية ٍ
– أوفتْ بنو عمرو بنِ عوفٍ نذرها،
– أُولئكَ قوْمي، فإن تسألي،
– إبكِ، بكتْ عيناكَ ثمّ تبادرتْ
– إذا أرَدْتَ السّيّدَ الأشَدّا
– إذا الثقفيُّ فاخركمْ، فقولوا:
– إذا اللَّهُ حَيّا مَعْشَراً بِفَعالِهِمْ
– إذا تذكرتَ شجواً من أخي ثقة ٍ،
– إذا ذُكرَتْ عُقَيْلة ُ بالمخازي
– إذا رأيتَ راعيينِ في غنمْ
– إذا قالَ لمْ يترُكْ مَقالاً لِقَائِلٍ
– إذا ما تَرعْرَعَ فِينَا الغُلام،
– إذا نُسِبَتْ يَوماً قُرَيشٌ نَفَتكُمُ،
– إذن واللهِ نرميهمْ بحربٍ
– إذَا عَضَلٌ سِيقَتْ إلَيْنا، كأنّهُمْ
– إمّا سألْتَ، فإنّا مَعشرٌ نُجُبٌ
– إن تمسِ دارُ ابنِ أروى منه خالية ً
– إني لأعجبُ منْ قولٍ غررتَ بهِ،
– إنّ أباكَ الرذلَ كانَ لصغرة ً،
– إنّ ابنَ جَفْنَة َ مِنْ بَقِيَّة ِ مَعْشَرٍ
– إنّ الذوائبَ منْ فهرٍ وإخوتهمْ
– إنّ النضيرة َ ربة َ الخدرِ
– إنّ شَرْخَ الشّبابِ والشّعَرَ الأسـ
– إنّي حَلَفْتُ يَمِيناً غيرَ كاذِبَة ٍ
– إنّي، لَعَمْرُ أبيكَ، شرٌّ من أبي،
– إنْ سركَ الغدرُ صرفاً لا مزاجَ لهُ،
– إياكَ إني قدْ كبرتُ وغالني
– اللؤمُ خيرٌ من ثقيفٍ كلها
– اللَّهُ أكْرَمَنا بنصرِ نبيّه،
– اما الحماسُ فإني غيرُ شاتمهمْ،
– انظرْ خليلي ببطنِ جلقَ هلْ
– بئسَ ما قاتلتْ خيابرُ عما
– باهى ابنُ صقعبَ، إذ أثرى ، بكلبتهِ،
– بطيبة َ رسمٌ للرسولِ ومعهدُ
– بنى اللؤمُ بيتاً على مذحجٍ،
– بني القينِ هلا إذْ فخرتمْ بربعكمْ
– بَانَتْ لَمِيسُ بِحَبْلٍ مِنكَ أقْطَاعِ،
– بَني أسَدٍ، ما بالُ آلِ خُوَيْلِدٍ
– تأوَّبَني لَيْلٌ بِيَثْرِبَ أعْسَرُ،
– تروحْ منَ الحسناء أمْ أنتَ مغتدي،
– تسائلُ عن قرمٍ هجانٍ سميذعٍ،
– تطاولَ بالجمانِ ليلي فلمْ تكنْ
– تَبَلَتْ فؤادَكَ في المنامِ خَريدة ٌ،
– تَناوَلَني كِسرى ببُؤسي، ودونَهُ
– ثوَى في قرَيش، بضْعَ عشرَة َ حِجّة ً،
– جاءتْ مُزَينَة ُ من عَمْقٍ لتنصَرَهمْ،
– حارِ بنَ كعْبٍ ألا الأحلامُ تزْجُرُكمْ
– حصانٌ رزانٌ ما تزنُّ بريبة ٍ،
– خَابَتْ بَنو أسَدٍ وآبَ عَزِيزُهُمْ،
– ذكَرْتَ القُرُومَ الصِّيدَ مِن آلِ هاشِمٍ،
– رحمَ اللهُ نافعَ بنَ بديلٍ،
– رضيتُ حكومة َ المرقالِ قيسٍ،
– رقاقُ النعالِ طيبٌ حجزاتهمْ،
– رَمَيْتُ بِها أهلَ المَضِيقِ، فلمْ تَكَدْ
– زادتْ همومٌ، فماءُ العينِ ينحدرُ
– زبانية ٌ حولَ أبياتهمْ،
– زَعَمَ ابْنُ نَابِغَة َ اللّئِيمُ بِأنَّنَا
– سألتَ قريشاً فلمْ يكذبوا،
– سألتُ قريشاً كلها، فشرارها
– سألْتُ قُرَيشاً وقدْ خَبّرُوا،
– سائلْ بني الأشعرِ، إن جئتهم،
– سائلْ قريشاً وأحلافها
– سقتمْ كنانة َ جهلاً من عداوتكم،
– سماهُ معشرهُ أبا حكمٍ،
– سَالَتْ هُذَيْلٌ رَسولَ اللَّهِ فاحِشَة ً،
– سَلامَة ُ دُمْيَة ٌ في لَوْحِ بابٍ
– شقَّ لهُ من اسمهِ كيْ يجلهُ،
– شهدتُ، بإذنِ اللهِ، أنّ محمداً
– صَابَتْ شَعَائِرُهُ بُصْرَى ، وفي رُمَحٍ
– صَلّى الإلهُ على الّذِينَ تَتَابَعُوا
– طويلُ النجادِ، رفيعُ العمادِ،
– عرفتَ ديارَ زينبَ بالكثيبِ
– عفتْ ذاتُ الأصابعِ فالجواءُ،
– على حِينَ أنْ قالَتْا لأيمَنَ أُمُّهُ:
– على قتلى معونة َ، فاستهلي
– عينِ جودي بدمعكِ المنزورِ،
– عَلِمتُكِ، واللَّهُ الحَسيبُ، عَفيفَة ً
– غدا أهلُ حضنيْ ذي المجازِ بسحرة ٍ
– فإنْ تصلحْ، فإنكَ عابديٌّ،
– فإنْ تكُ عنّا، معَشرَ الأَسْدِ، سائلاً،
– فلا واللهِ ما تدري هذيلٌ
– فلا واللهِ، ما تدري معيصٌ،
– فمنْ يكُ منهمْ ذا خلاقٍ، فإنه
– فَخَرْتُمْ بِاللِّوَاء، وشَرُّ فَخْرٍ
– فَفِداً أُمّي لِعَوْفٍ كلِّها،
– قالتْ لهً يوماً تخاطبهُ
– قد أصبحَ القلبُ عنها كادَ يصرفهُ
– قدْ حانَ قولُ قصيدة ٍ مشهورة ٍ،
– قومٌ لئامٌ أقلّض اللهُ خيرهمُ،
– قَدْ تَعَفّى بَعْدَنا عاذِبُ
– كانتْ قريشٌ بيضة ً، فتفلقتْ،
– كم لِلمنازِلِ من شَهْرٍ وأحْوَالِ،
– كنتَ السوادَ لناظري،
– لأنّ أبي خِلافَتُهُ شدِيدٌ،
– لا تَعْدَ مَنْ رَجُلاً أحَلّكَ بُغضُه
– لاطتْ قريشٌ حياضَ المجد فافترطتْ
– لستَ إلى عمروٍ، ولا المرءِ منذرٍ،
– لسْتَ مِنَ المَعشَرِ الأكْرَميـ
– لعمركَ إنّ إلكَ منْ قريشٍ،
– لعمركَ بالبطحاء، بينَ معرفٍ،
– لعنَ اللهُ منزلاً بطنَ كوثى ،
– لقد جُدّعتْ آذانُ كعْبٍ وعامرٍ
– لقد وَرِثَ الضّلالة َ عن أبيهِ،
– لقدْ خابَ قومٌ غابَ عنهمْ نبيهمْ،
– لقدْ علمَ الأقوامُ أنّ ابنَ هاشمٍ
– لقدْ لقِيَتْ قُرَيْظة ُ ما عظاها،
– لقَد غضِبَتْ جَهْلاً سُلَيْمٌ سَفاهَة ً،
– لقَدْ أتى عن بَني الجَرْباء قولُهُمُ،
– لكِ الخيرُ غضي اللومَ عني فإنني
– للَّهِ دَرُّ عِصَابَة ٍ لاقَيْتَهُمْ،
– لمنِ الدارُ أقفرتْ ببواطِ،
– لمنِ الدارُ أوحشتْ بمعانِ،
– لمنِ الدارُ، والرسومُ العوافي،
– لمنِ الصبيُّ بجانبِ البطحا،
– لمنْ منزلٌ عافٍ كأنّ رسومهُ
– لمَنْ سَوَاقِطُ صِبْيَانٍ مُنَبَّذَة ٍ،
– لمّا رأتْني أُمُّ عَمْروٍ صَدَفَتْ
– لوْ خلقَ اللؤمُ إنساناً يكلمهمْ،
– لوْ كانَ، في الدارِ، قومٌ ذو محافظة ٍ،
– لوْ كنتَ من هاشمٍ، أوْ من بني أسدٍ،
– ليتَ خبيباً لم تخنهُ أمانة ٌ؛
– لَعَمْرُ أبي سُمَيّة َ ما أُبَالي
– لَعَمْرُ أبيكِ الخَيْرِ، يا شعْثَ، ما نبا
– لَعَمْرُكَ ما أوْصَى أُمَيَّة ُ بِكرَهُ
– لَعَمْرُكَ ما تنفَكُّ عن طَلبِ الخَنا
– لَقَدْ عَلِمتْ بَنو النَّجَّارِ أنّي
– لَقَدْ كانَ قيْسٌ في اللّئامِ مُرَدَّداً،
– لَقَدْ لَعَنَ الرّحمنُ جَمْعاً يقودُهُمْ
– لَقَدْ لَقِيَتْ قُرَيْظَة ُ ما سَآهَا،
– لَوَ أنّ اللّؤمَ يُنسَبُ كان عَبْداً
– ما البكرُ إلا كالفصيلِ وقدْ ترى
– ما بالُ عَيْنِكَ لا تَرْقَا مَدامِعُها،
– ما بَالُ عَين دموعُها تَكِفُ،
– ما بَالُ عَينِكَ لا تَنَامُ كأنّمَا
– ما سبني العوامُ إلا لأنهُ
– ما نقمتمْ من ثيابٍ خلفة ٍ
– ما هَاجَ حسّانَ رُسومُ المَقامْ،
– ما ولدتكمْ قرومٌ من بني أسدٍ،
– ماذا أرَدتُمْ من أخي الخَيرِ بارَكَتْ
– متى تنسبْ قريشٌ، أوْ تحصلْ،
– متى يبدُ في الداجي البهيمِ جبينهُ
– منعنا رسولَ اللهِ، إذ حلَّ وسطنا،
– منعنا، على رغمِ القبائلِ، ضيمنا،
– منْ للقوافي بعدَ حسانَ وابنهِ،
– منْ مبلغٌ صفوانَ أنّ عجوزهُ
– مهاجنة ٌ، إذا نسبوا عبيدٌ،
– مَا بَالُ عينِكَ، يا حسّانُ، لمْ تنَمِ،
– مَنَعَ النّوْمَ، بالعِشاءِ، الهمومُ،
– مَنْ سَرّهُ الموْتُ صِرْفاً لا مِزَاجَ لهُ،
– مُزَيْنَة ُ لا يُرَى فيها خَطِيبُ،
– مُسْتَشْعِري حَلَقِ الماذِيّ يقدمُهُمْ
– نالَتْ قُرَيشٌ ذُرَى العلياءِ، فانخنثَتْ
– نبئتُ أنّ أبا منذرٍ
– نبِّ المساكينَ أنّ الخيرَ فارقهمْ
– نجى حكيماً يومَ بدرٍ ركضهُ
– نحنُ لا أنتُمْ، بَني أسْتاهِها
– نَشَدْتُ بني النّجّارِ أفْعَالَ، والدي،
– نَصَرُوا نَبيّهُمُ، وشدّوا أزْرَه
– هل المجدُ إلا السُّوددُ العَوْدُ والندى ،
– هلْ رسمُ دارسة ِ المقامِ، يبابِ
– هلْ سرّ أولادَ اللقيطة ِ أننا
– وأفلتَ يومَ الروعِ أوسُ بنُ خالدٍ،
– وأَحسنُ منكَ لم ترَ قطُّ عيني
– وإنما الشِّعْرُ لُبُّ المرْء يَعرِضُهُ
– وإنّ ثقيفاً كانَ، فاعترفوا بهِ،
– والله مَا أدْري، وإنّي لَسَائِلٌ:
– واللهِ ربي لا نفارقُ ماجداً،
– وصقعبُ والدٌ لأبيكَ قينٌ
– وغبنا فلمْ تشهدْ ببطحاء مكة ٍ
– وفجعنا فيروزُ لا درَّ درهُ
– وقافية ٍ عجتْ بليلٍ، رزينة ٍ،
– وقَد كُنّا نَقولُ، إذا رأينا
– وكنا ملوكَ الناسِ، قبلَ محمدٍ،
– ولسنا بشربٍ فوقهم ظلُّ بردة ٍ،
– ولقدْ بكيتُ، وعزّ مهلكُ جعفرٍ،
– وما سارقُ الدرعينِ، إن كنتَ ذاكراً،
– وما طلعتْ شمسُ النهارِ ولا بدتْ
– وما كثرتْ بنو أسدٍ فتخشى
– ومسترقِ النخامة ِ مستكينٍ
– ومنْ عاشَ منا عاشَ في عنجهية ٍ
– ويثربُ تعلمُ أنا بها،
– ويَوْمَ بدْرٍ، لقيناكمْ، لنا مدَدٌ
– وَأمَانَة ُ المُرِّيِّ، حَيْثُ لَقِيتَهُ
– وَقَوْمٌ مِنَ البَغْضَاء زَوْرٍ، كأنّمَا
– وَمُمسكٍ بِصُداعِ الرّأسِ من سُكُرٍ،
– يا آلَ بكرٍ ألا تنهونَ جاهلكمْ،
– يا ابنيْ رفاعة َ، ما بالي وبالكما،
– يا حارِ! في سِنَة ٍ مِن نوْمِ أوّلكمْ،
– يا حَارِ قدْ كنْتَ لْولا ما رُميتَ بِهِ،
– يا دوسُ، إنّ أبا أزيهرَ أصبحتْ
– يا راكِباً إمّا عَرضْتَ فبلّغَنْ
– يا عَينِ جودي بدمعٍ منكِ منسكِبِ،
– يا غرابَ البينِ أسمعتَ فقلْ
– يا للرجالِ لدمعٍ هاجَ بالسننِ،
– يا مالِ والسّيّدُ المُعَمَّمُ قَدْ
– يخافُ أُبَيٌّ جَنانَ العَدُوّ،
– يَا حَارِ إن كُنْتَ أمْرأ مُتَوَسِّعاً
– يَا حَارِ، قَد عَوَّلْتَ، غيرَ مُعَوَّلٍ،