تخطى إلى المحتوى

:: رسائل أخوية ::

أعترف بدءًا أني لا أكتب شعرًا …

فلست من أهل هذه الصنعة .. ولا من أرباب هذا الفن الجميل …

لكن هذه مجرد كلمات …

أحببت أن تطلعوا عليها …

وهي أغلبها رسائل أخوية في هاتفي .. كنت أبعثها لرفيقات دربي …

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

سلامًـــا صادقًا أهديه أحبـــابي مـــن القلبِ
ووردًا فاح عطــرًا من رياض الودّ والحبِّ
لأنتم كالشّـموع أضاءت الظلمات في دربي

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

إني تذكــــرت والذكــرى مؤرِّقة .. قلبًا حبـــيبًا بعمق القـــلب مــأواه ..
ما غاب يومًا عن الأحداق مسكنه .. ولا طـــوته سنــين أو نسيــــــناه ..

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

قد روى الحب فؤادي .. فامنحيني من وفــائك ..
وانشري طيب الوداد .. واذكريني من دعائك ..

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

وهذه الكلمات لرفيقة دربي :: خولة خالد :: حفظها الباري ورعاها أينما كانت

هلا ســألت القلب يا ابنة خالد .. إن كنت عن أشواقه لم تعلمي
يخـــبرك أنك بسمة سحـــرية .. تشفي جراح القلب مثل البلسمِ

ولقد ذكــــرتك والســماء بليلة .. قمريّة حضنت ضياء الأنـــجُمِ
فسعدت من رؤيا النجـوم لأنها .. لمعت كبارق ثغـــرك المتبسّمِ

ألم تذكّركم بشيء ؟؟؟ :notify:

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

كانت هناك رسائل أخرى لكني أضعتها …
أتمنى ألا تضحكوا علي !!!

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.